To end this, here's some Sunni scholars who said that the insulter must be killed before Ibn Taymya, anyone can check the dates of their death and compere to see if Ibn taymya was really the first.. and I'll also quota some of the Shia fatwas that says the same thing.. but before I start, this issue is very clear in the Islamic feqh.. if the prophet was alive it's up to him to kill him or leave, and he did killed كعب بن الاشرف ka'ab ibn al ashraf for that, but after his death the insulter MUST be killed, so clear it can be found at ANY feqah book.. the reason why I am posting this is because people deserve the truth, muslims or not.. delivering misleading information for people who can't reach the original texts is wrong.
A- Sunni Scholars:
1- ابو حنيفة Ibu Hanifah
2- الشافعي al shafie
3-ابن عباس Ibn abas
4- ahmed ibn hanbel احمد بن حنبل
..
.. etc, translete this for more informationes and names:
الثًَا : إجماع الأمة على كفر وقتل من تنقص من النبي صلى الله عليه وسلم :
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : من سب النبي صلى الله عليه وسلم من مسلم أو كافر فإنه يجب قتله ، هذا مذهب عليه عامة أهل العلم .
قال ابن المنذر : أجمع عوام أهل العلم على أن حد من سب النبي صلى الله عليه وسلم القتل ، وممن قاله مالك والليث وأحمد وإسحاق ، وهو مذهب الشافعي .
وحكى أبو بكر الفارسي إجماع المسلمين على أن حد من سب النبي صلى الله عليه وسلم القتل ، وهذا الإجماع الذي حكاه محمول على إجماع الصدر الأول من الصحابة والتابعين .
وقال إسحاق بن راهويه أحد الأئمة الأعلام : أجمع المسلمون على أن من سب الله أو سب رسوله صلى الله عليه وسلم ، أو دفع شيئًا مما أنزل الله عز وجل أو قتل نبيًا من أنبياء الله عز وجل : أنه كافر بذلك ، وإن كان مقرًا بكل ما أنزل الله .
قال الخطابي : لا أعلم أحدًا من المسلمين اختلف في وجوب قتله .
وقال محمد بن سحنون : أجمع العلماء على أن شاتم النبي صلى الله عليه وسلم ، والمتنقص له كافر ، والوعيد جاء عليه بعذاب الله له وحكمه عند الأمة القتل ، ومن شك في كفره وعذابه كفر .
قال الإمام أحمد بن حنبل : كل من شتم النبي صلى الله عليه وسلم ، أو تنقصه ، مسلمًا كان أو كافرًا فعليه القتل ، وأرى أن يقتل ولا يستتاب .
وقال أيضًا : كل من نقض العهد وأحدث في الإسلام حدثًا مثل هذا رأيت عليه القتل ، ليس على هذا أعطوا العهد والذمة .
وقال أبو الصفراء : سألت أبا عبدالله على رجل من أهل الذمة شتم النبي صلى الله عليه وسلم ، ماذا عليه ؟ قال : إذا قامت البينة عليه ، يقتل من سب النبي صلى الله عليه وسلم ، مسلمًا كان أو كافرًا .
وقال عبدالله : سألت أبي عمن شتم النبي صلى الله عليه وسلم يستتاب ؟ قال : قد وجب القتل ولا يستتاب ، خالد بن الوليد قتل رجلاً شتمك النبي صلى الله عليه وسلم ولم يستتبه .
ووردت روايات أخرى كثيرة عن الإمام أحمد كلها مثل هذه ، قال ابن تيمية : فأقواله كلها نص في وجوب قتله ، وفي أنه نقض العهد ، وليس عنه في هذا اختلاف .
قال شيخ الإسلام : وأما الشافعي فالمنصوص عنه نفسه أن عهده ينتقض بسب النبي صلى الله عليه وسلم ، وأنه يقتل ، هكذا حكاه ابن المنذر والخطابي وغيرهما .
والمنصوص عنه في الأم أنه قال : إذا أراد الإمام أن يكتب كتاب صلح على الجزية كتب وذكر الشروط إلى أن قال : وعلى أن أحدًا منكم إن ذكر محمدًا صلى الله عليه وسلم أو كتاب الله أو دينه ، مما لا ينبغي أن يذكره ، فقد برئت منه ذمة الله ثم ذمة أمير المؤمنين وجميع المسلمين ، ونقض ما أعطي من الأمان ، وحل لأمير المؤمنين ماله ودمه كما تحل أموال أهل الحرب ودماؤهم .
وقال الإمام مالك : من سب النبي صلى الله عليه وسلم أو شتمه أو عابة أو تنقصه ، قُتِل ، مسلمًا كان أو كافرًا ولا يستتاب .
قال ابن تيمية : الساب إن كان مسلمًا فإنه يكفر ، ويقتل بغير خلاف ، وهو مذهب الأئمة الأربعة وغيرهم ، وتقدم قول من حكى الإجماع على ذلك ، وإن كان ذميًا فإنه يقتل أيضًا في مذهب مالك وأهل المدينة ، وهو مذهب أحمد وفقهاء الحديث .
وقال : والدلائل على انتقاض عهد الذمي بسب الله أو كتابه أو دينه أو رسوله ووجوب قتله وقتل المسلم إذا أتى ذلك : الكتاب والسنة وإجماع الصحابة والتابعين والاعتبار .
-The words in red are names.
B- Shias- use google to translate, just to see how much I don't know about Islam-:
1- الشريف المرتضى
- فقد جاء في كتاب: الانتصار - الشريف المرتضى - ص 480 ما نصه [سب النبي] ومما كأن الامامية منفردة به: القول: بأن من سب النبي (صلى الله عليه وآله) مسلما كان أو ذميا قتل في الحال.
2- علي اصغر
- وقد جاء في كتاب: الينابيع الفقهية - علي أصغر مرواريد - ج 9 - ص 21 – 22 ما نصه: مسألة: ومما كانت الامامية منفردة به القول: بأن من سب النبي ص أو عابه مسلما كان أو ذميا قتل في الحال، وخالف باقي الفقهاء في ذلك فقال أبو حنيفة وأصحابه: من سب النبي ص أو عابه وكان مسلما فقد صار «صفحة 22» مرتدا، وان كان ذميا عزر ولم يقتل.
3- وحيد الخراساني
- وقد جاء في كتاب: منهاج الصالحين - الشيخ وحيد الخراساني - ج 1 - ص 326 ما نصه: ومن أحكام سب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وسب الله تعالى هو الارتداد والكفر (1).
4- - وقد جاء في كتاب: القواعد الفقهية - السيد البجنوردي - ج 5 - ص 301 ما نصه: ومنها اهانة رسول الله صلى الله عليه وآله أو القرآن كما ورد ان من شتم النبي صلى الله عليه وآله يقتل فيما رواه هشام بن سالم عن أبي عبدالله عليه السلام أنه سئل عن شتم رسول الله صلى الله عليه وآله فقال عليه السلام يقتله الأدنى فالأدنى قبل ان يرفع الى الامام.
5- - وأيضاً جاء في كتاب: وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 28 - ص 337 ما نصه 7 - باب حكم من شتم النبي (صلى الله عليه وآله) أو ادعى النبوة كاذبا (34898) 1 - محمد بن يعقوب، عن علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبدالله (عليه السلام) أنه سئل عمن شتم رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال (عليه السلام): يقتله الأدنى فالأدنى قبل ان يرفع الى الامام.
I pasted the original Arabic texts and google - thanks God - will translate them, don't listen to me or them.. here's the original texts. I am Muslim and I respect my faith and delivering it by telling lies is disrespectful.